|
|||
لغة : مصدر قرأ.
اصطلاحا : كلام الله الذي نزل به الروح الأمين على محمد
صلى الله عليه وسلم لفظا ومعنى، المتعبد بقراءته ، المنقول إلينا بالتواتر
كتابة ومشافهة ، المدون بين دفتي المصحف ،المبدوء بسورة الفاتحة والمختوم
بسورة الناس .
|
*العقل : به يدرك الانسان العلاقات بين الاشياء،
ويستنتج الافكار المجردة ، ويبتكر أشياء جديدة.
* الحواس المختلفة .
|
*الوحي : ويشمل القرآن الكريم والسنة النبوية واجتهاد
العلماء الاية(59 من سورة النساء).
|
لغة : مصدر من عرف أي علم
اصطلاحا : التصورات الذهنية التي
يكونها الإنسان عن الوجود بما فيه الإنسان نفسه.
|
عالم الشهادة.
|
عــــالــــــــــم الغـــــــــيــب
|
||
آيات الانفس والافاق ويشملان كل ما يقبل
الملاحظة والدراسة في هذا الكون.
|
يشمل كل ما تدركه حواس الانسان وعقله مما لا
يدخل في الغيبيات
|
- وجود الله تعالى.
-الملائكة والجن، والجنة والنار، ويوم
القيامة، وعذاب القبر ،وغيرها..
*خبرالوحي بشأن هذه المغيبات خبر يقيني قاطع،
ينبغي الإيمان به.
|
وهو ما استأثر الله بعلمه ولم
يطلع عليه أحدا من رسوله.
(الآيتان 26 و 27 من سورة الجن ).
|
-ذكرالله تعالىفي القرآن الكريم الشمس و
القمر و النجوم.
-الإشارة إلى حقائق فلكية لم يكن الناس
يعلمها مثل : جريان الشمس ، وأن لها مستقر تأوي إليه.
وأن الظلام هو الأصل وأن الحادث هو
النهار......
(سورة يس/الآيات37-40)
|
-تقديم القرآن الكريم لحقائق مهمة تخص: خلق
الإنسان ، و مراحل تكوين الجنين ،و عالم الحشرات كالنحل و النمل .
(سورة الطارق /الآيات 5-7)
(سورة النحل/الايتان 68-69)
|
تناول القرآن الكريم عددا من الأحداث
التاريخية مثل: خلق آدم عليه السلام ،وأخبار الرسل عليهم السلام مع أقوامهم
، وقدم تفاصيل دقيقة حول تلك الآحدات ،و تكمن أهميتها في :-صحة تبوثها
لآنها صادرة عن الله عز وجل.
-تركيز القرآن الكريم على الآحداث التي يمكن
للإنسان أن يتعظ و يعتبر منها.
|
ماذا يترتب عن اتخاذ القرآن الكريم أصلا للمعرفة
أن يكون القرآن أصلا للتربية و التعليم
|
أن يكون القرآن منطلق الدراسات و الأبحاث
|
ألا يقدم على القرآن شئ من كلام البشر
|
لأن أول مابدئ به الوحي هو" إقرأ"، ولأن
الاستخلاف في الأرض لا يتم إلا بالتربية و التعليم.
|
لأنه يتضمن معلومات و إشارات يجب أن تتخذ
اساسا يبني عليه البحث.
|
لأن معرفة الإنسان مهما تقدمت نسبية محدودة
بالمقارنة مع علم الله تعالى المطلق.
|